القائمة الرئيسية

الصفحات

عنب.jpg

العنـب

grapes

الإسم الشائع: عنب

الإسم العلمي :Vitis Vinifera

الجزء المستخدم:الثمار ، البذور ، الأوراق

طبيعة الاستعمال : داخلي وخارجي

طريقة الاستعمال : مربى ، نقيع ، عصير ، مطحون الأوراق ، لبخات

زراعته وموطنه: شجرة العنب تسمى بشجرة (الكرمه) وهي نبات متسلق يستعملونه الناس في عمل العرائش والاستظلال تحتها وتسمى بالانجليزي " vine ، ويقال أن أصل هذه الشجرة من آسيا وأُدخلت إلى منطقة حوض البحر الأبيض المتوسط عن طريق الفنيقين وانتشرت زراعتها في معظم أنحاء العالم ،أما ثمر شجرة العنب : ثمر هذه الشجرة من ناحية اللون نوعان الأبيض والأحمر أو الأسود وقد عرفه البشر منذ أقدم الأجيال ، وورد ذكره في أساطير وحكايات القدماء وعرفت أنواع عديدة من العنب منذ عهد النبي نوح علية السلام ، وورد ذكر العنب في التوراة والأناجيل و ذكر اسم العنب في القران الكريم عشر مرات من جملة النعم التي انعم لله بها على عبادة في هذه الدنيا ، وفي الجنة ورويت أحاديث عن العنب على لسان النبي علية الصلاة والسلام .

صفتــه: هو نبات معمر متسلق من الفصيلة العنبية متساقط الأوراق في الخريف أوراقه شبه دائرية ، ثماره من ناحية اللون نوعان الأبيض والأسود ، أزهاره بيضاء صغيره ، يوجد منه نوع ثمره بدون بذور ويسمى بناتي .

المواد الفعالة:

1.المواد الفعالة في الشجرة والأوراق : تحتوي شجرة الكرمة على فلافونيات ، حموض التنيك ، وأحماض الطرطرات ، والأينوسيتول ، والكاروتينات ، والكولين ، والسكريات.

2.المواد الفعالة الموجودة في الثمر : حمض الطرطريك ، الماليك ، السكريات ، البكتين ، حموض التنيك ، وغليكوزيدات الفلافون والأنتوسيانينات(في الأوراق الحمراء والعنب الأحمر) ، فيتاميناتA,B2,B1,Cومعادن(البوتاسيوم ،الكالسيوم ،الصوديوم ،المغنيزيوم ، الحديد ،الفسفور) وبعض المواد الدهنية والبروتينية.

في الطب النبوي:

في الغيلانيات من حديث حبيب بن يسار عن ابن عباس رضى الله عنه قال : رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يأكل العنب خرطا .

قال أبو جعفر العقيلى : لا أصل لهذا الحديث ، قلت : وفيه داود بن عبدالجبار أبو سليم الكوفي ، قال يحى بن معين : كان يكذب.

ويذكر عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه كان يحب العنب والبطيخ .

وقد ذكر الله سبحانه وتعالى العنب في ستة مواضع من كتابه في جملة نعمه التي أنعم بها على عباده في هذه الدار وفي الجنة ، وهو أفضل الفواكه وأكثرها منافع ، وهو يؤكل رطبا ويابسا ، وأخضرا ويانعا ، وهو فاكهة مع الفواكه ، وقوت مع الأقوات ، وأدم مع الإدام ، ودواء مع الأدوية ، وشراب مع الأشربة وطبعه طبع الحبات : الحرارة والرطوبة ، وجيده الكبار المائى ، والأبيض أحمد من الأسود إذا تساويا في الحلاوة ، والمتروك بعد قطفه يومين أو ثلاثة أحمد من المقطوف في يومه ، فإنه منفخ مطلق للبطن ، والمعلق حتى يضمر قشره جيد للغذاء ، مقو للبدن ، وغذاؤه كغذاء التين والزبيب ، وإذا القي عجم العنب كان أكثر تلينا للطبيعة ، والإكثار منه مصدع للرأس ، ودفع مضرته بالرمان المز.

ومنفعة العنب يسهل الطبع ، ويسمن ،ويغذو جيده غذاءً حسنا ، وهو أحد الفواكه الثلاث التي هي ملوك الفواكه ، وهو والرطب والتين.

العنب في الطب القديم : العنب الحديث القطاف يسهل البطن ، ونافع للمعدة ، و مقوي جنسي ، ويقوي البدن ويخصبه بسرعة ، ويولد دما جديدا ونافع للصدر والرئة.

هو احسن الفواكه تغذية يسمَّن ويصلح هزال الكلى ، يصفي الدم ، يعدل الأمزجة الغليظة وينفع من السواد والاحتراق ، وكان الطبيب اليوناني ( ديوسقوريدس) : يعتقد أن العنب يشفي من الحميات الحارة ، ونزف الدم من الصدر ، والدزنطارية ، و أمراض الكبد . وكان عصير العنب معروفا كمطهر ومدر للبول وضد الحميات , كما أن الزبيب المجفف بالشمس كان يستخدم كملطف في الأمراض الصدرية , و أمراض الرئة والكبد والكلة والمثانة , و أكله مع البزر يقاوم الإسهال , وأوراق العنب تستعمل ضد أمراض الجلد , ولوقف النزيف عند المرأة . كما أن الماء الذي يسيل من أشجار العنب في الربيع , والذي يسمية القدماء (دموع العرائش ) كان يستعمل لاذابة الحصى , ولمنع الحوادث التي تقع للحوامل .

العنب في الطب الحديث : عرف الطب الحديث في تحليل العنب أنة يحتوي : البوتاسيوم , المنغنيز , والكالسيوم والمغنيسيوم , والصوديوم , والحديد , والكلور , و الفسفور , واليود بنسب عالية وهو غني بالفيتامينات A,B,Cويحتوي الكيلو الواحد منة من 120 ـ 150 غراما من السكر الهاضم , إلى جانب عناصر أخرى هامة تجعله معادلا ـ في التغذية ـ لحليب المرأة , ويكفي وحدة لتغذية الطفل في الأشهر الأولى من حياته , ويستحق أن يكون نوعا من ( الحليب النباتي ) . كما أن الكيلو الواحد يعطي من القيمة الحرارية اكثر من 900 حروري أي ضعف ما في غيرة من النباتات وبنتيجة التحاليل والتجارب اعتبر العنب الفاكهة الأكثر كمالا وغني بالمواد الغذائية ويشاركه التين في هذه الصفة . وتبين

أن لتر واحد من عصير العنب يقدم غذاء للطفل بمقدار ما يقدمه لتر من حليب آلام لطفلها ، ويمتاز بأنة أسهل هضما من الحليب . من جهة الهضم أن الكيلو من العنب الناضج يحوي ما يعادل ستة غرامات من ( بيكربونات الصودا ) وماء العنب غني بالأملاح المعدنية ـ وبخاصة البوتاسيوم ـ وهذا ما يجعله مدرا للبول قويا . وليس من المدهش أن نسمع من الأطباء الطبيعيين نتائج هامة حصلوا عليها في اعتماد العنب علاجا لمرضاهم في كثير من الحالات ، وهم ينصحون بتناول 200 غ من العنب على الريق صباحا ، و مثلها خلال خمس ساعات خلال موسم العنب ، فيحفظ الجسم بذلك بالكثير من العلل والآفات.

رأي الطب النباتي : يقول الدكتور (نارو دستكي ) في كتابة ( العلاج النباتي ) : ( العنب معدود من الفواكه النافعة لادوية الصدر . فيعمل من عصيره مشروب ذو تأثير كبير ضد السعال وآفات الرئة ) ، وشاي أوراق العنب فيه خاصية إدرار البول والقبض ، ولذلك يوصف فيه أحوال الدوسنطاريا ، والإسهال وانحباس البول وتقطره ، واليرقان . ويوصف العنب علاجا شافيا للرمل والنقطة ، و أمراض الكلى ، و الإمساك .

لقد عرف خبراء التغذية فوائد العنب ، وعنى كثير من العلماء بدراسة فوائدة الدوائية وجربوه بأنفسهم ، وأعتمدوه كمدر بولي حيث يزيد في إدرار البول ، ويقلل من حموضته ، ومن المقدار المطلق النسبي لحمض البوليك ويلين الأمعاء ، ويقلل الاختمارات فيها ، ويزيد في خاصية الجسم لاختزان المواد الدهنية ، وتنبيه وظائف الكبد ، فيزيد في إدرار الصفراء وهي خاصة تعتبر غاية في القيمة وعليها تتوقف فائدته ، واختزانه المواد الآزوتية والدهنية في الجسم يعين على مقاومة الضعف ، ويزيد في قوة مقاومة الأمراض والانحلال ، وخاصة للمسلولين والمصابين بسرعة الانحلال في أنسجة الجسم ، ويعين على الشفاء ، والعنب يحفظ أنسجة الجسم من الاحتراق لاحتوائه على مواد أيدروكربونية كثيرة قابلة للاحتراق .

طريقة التداوي بالعنب : أن يتناول منه المريض ما يستطيع على الريق ، ويعرّض جسمة للشمس والهواء النقي , ويقوم بالتمارين الرياضية والمشي في المنتزهات , وكلما شعر بالجوع تناول الكمية التي يستطيع , ويقتصر طعامه على العنب وحدة , ويستمر على ذلك عدة أسابيع حتى تعود إلية القوة والشفاء .  

من تجارب الطب الطبيعي : ويقول الأستاذ ( بر نار مكفآن ) الأخصائي في الطب الطبيعي : مما لفت نظري في الإحصاءات الخاصة بمرض السرطان أن المرض يكاد يكون معدوما في البلدان التي يكثر فيها العنب ويعد عنصرا هاما من عناصر طعام السكان , وقد بدأت تجاربي مع لفيف من المعنيين بهذه البحوث في استعمال العنب كعلاج للسرطان : فوجدت المريض يتخلص من الآلام خلال بضعة أيام ولا يعود يحتاج إلى عقاقير مهدئة أو منومة , وفي الحالات القابلة للشفاء كان المريض يتقدم ببطء نحو الشفاء بفضل ما للعنب من اثر فعال في تنقية الدم , وإزالة الاضطراب المفاجأ في نمو أنسجة الجسم .

وقد جُرّب العنب في عدة بلدان من قبل عشرات الأطباء فكانت النتائج باهرة .

طريقة العلاج هي : أن يصوم المريض عن الطعام إطلاقا إلى أقصى مدة ممكنة , ثم يفطر على كوب أو كوبين من الماء النقي المضاف إلية قليل من عصير الليمون , وبعد ساعة تتناول أول وجبة من العنب ـ بعد غسلة جيدا ويمضغ جلدة وبذوره , والبذور والجلد تقوم بتنشيط المعدة , ويأكل العنب كل ساعتين , أو حسب ما تملية شهية المريض ـ من الصباح الباكر إلى ما قبل النوم بساعتين أو ثلاث ، ويستمر هذا النظام الغذائي المقتصر على العنب لعدة أسابيع , وفي بعض الحالات يجب الاستمرار أكثر من ستين يوما , وفي حالات شكوى المريض من إمساك مزمن يمر اكثر من أسبوع قبل أن تضهر نتائج هذا العلاج , وفي حالات أخرى كانت أعراض التحسن تظهر بعد يوم أو يومين .

جميع أنواع العنب صالحة لاحتوائها كلها على طرطرات البوتاس والأملاح المعدنية الأخرى المفيدة في حالات السرطان , ولتفادي فقدان الشهية تُقدم للمريض أنواع مختلفة من العنب ، والكمية الواجب تناولها تكون بحسب ميل المريض وشهيتة , وحين يعرض عن أكل العنب يعني ذلك أنة ما تزال هناك كمية كبيرة من السموم في جسمة وهنا يستحسن إطالة مدة الصيام حتى يستسيغ المريض أكل العنب و يطلبة من نفسة ، ويحسن البدء بكميات قليلة لا تزيد عن ( 84 ) غراما في الوجبة الواحدة ثم تزداد تدريجيا .  

كيف يستفاد من العنب أكلا : قال الطبيب العالمي المعاصر ( جان فالنية jean valnet ) رائد الطب الطبيعي : العنب : هاضم جدا ، منشط للعضلات والأعضاء ، مجدد للخلايا ، طارد للسموم من البدن ، مرطب ، مدر ، مطهر ، مفرغ للصفراء ، وهو ينفع في : فقر الدم وزيادة الوزن ، والإرهاق ، ودور النقاهة ، ونقص الغذاء ، والهزال ، وضعف الأعصاب ، وضعف العظام ، واضطرابات الكبد والطحال ، واضطرابات الصفراء والدم ، وداء المفاصل ، والرثيـة ( الروماتيزم ) ، والحصى ، والتسمم ، اضطرابات ضغط الدم ، والهضم و الإمساك . والعاهات الجلدية ، والعناية بالوجه ، والتهابات الأمعاء . وقد أعطى الدكتور ( فالنية ) التوصيات التالية للإستفادة من العنب :

1.يجب أن يغسل العنب بالماء المصبوب علية لإزالة سلفات النحاس التي ترش علية عادة وفي حالة اتباع نظام المعالجة بالعنب يجب الاختصار علية وحدة ، وان يأكل منة من كيلو إلى اثنين في اليوم الواحد .

2. يشرب من عصيره من 700الي 1400 غ وذلك للعلل التالية : إدرار البول ، تطهير المعدة ، مكافحة الحامض البولي ، لزيادة إفرازات المرارة ، لاذابة الحصى ، وللتخلص من الرمال ، الإمساك ، لعلل المفاصل والتسمم ، والبواسير وبعض حالات السل الصدري .

3. لا يسمح للمصابين بالسمنة أن يتناولوا من العنب اكثر من 1200غ في اليوم ، وذلك في يومين اثنين فقط في كل من عشرة أيام .

4. للتخلص من السموم يشرب ثلاث أكواب من عصير العنب يوميا بعد تناول الطعام بوقت طويل .

5. تناول دبس العنب مع التفاح والكمثري والسفرجل يفيد كمطهر جيد .

6.عصير العنب غير الناضج يفيد مرطبا، وفي حالات الخناق الصدري ، واحمرار الجلد ونفث الدم .

7.عصير العنب الناضج يكون مسهلا ومطهرا .

8.الماء الذي يسيل في الربيع من أشجار العنب تؤخذ منه ملعقة صغيرة صباحا ضد حصى ورمال البول والمرارة .

9. العنب اليابس ( الزبيب) بدون نوى فيه خواص العنب الطازج ، وهو منشط جدا ومقو ، وفية الخصائص اللازمة لتسكين الآلام وشفاء أمراض الصدر ، وأمراض البول ، والمثانة ، والكبد ، وقصبة الرئة .

الاستعمالات الخارجية للعنب:يصف الدكتور فالنية استعمال عصير العنب في استعمالات خارجية ، كما يلي :

1.يستعمل عصير العنب لغسل الوجه بواسطة قطعة قطن ، ويترك لمدة عشر دقائق حتي ينشف ، ثم يغسل بماء فاترمع قليل من بيكربونات الصودا .

2. يصنع من ماء شجر العنب ( دموع العرائش ) كمادات توضع على الجراح فتشفى ، كما يستعمل قطرة ضد الرمد

زيت بذور العنب : أن استخراج زيت من بذور العنب يعود إلى بدء القرن التاسع عشر ، ولكن هذا الجوهر الدسم لم يدرس حقيقة إلا خلال الحرب العالمية الثانية ، وقد اظهر التحليل غناه بحوامض دسمة غير مشبعة ( نحو 85% ) ، وفية عناصر من فيتامين (هـ ) ، وأيضا هذه المادة الثانوية تتطلب تحريات تتعلق بالكرمة نفسها ، وتدعو عددا من المهتمين في العلاج الغذائي إلى البحث في أشياء تتعلق بزيادة الكوليسترول ، والإشعاعات وغيرها من العوامل التي تؤدي إلى بحث العلل القلبية ونسيج القلب .

لقد اصبح زيت بذر العنب معروف في بعض المناطق ويُروج له بكثرة ، ولعل الأبحاث التي تتواصل من شأنها أن تسفر عن فوائد جليلة لجسم الإنسان من الوجهتين الغذائية والعلاجية.

نوى العنب أهم من ثماره : نوى العنب أهم من ثماره وبالتالي فإن خلاصة النوى أفضل لصحة الإنسان من "خلاصة" الزبيب وفقا لدراسة ألمانية جديدة تقول إن خلاصة نوى العنب تحتوي على مواد مضادة للجذور الحرة الضارة أقوى 50 مرة من فيتامين "E" و 20 مرة أكثر من فيتامين Cوعبّر البروفيسور هولغر كيسفيتر من مستشفى "شاريتيه برلين" عن قناعته بعدم وجود زيت آخر يحوي هذا التركيز من مادة "بروكيانيدين" المضادة للجذور الحرة مثل زيت نوى العنب. وتعتبر مادة "بروكيانيدين" من أكثر المواد النباتية فعالية ضد الجذور الحرة وهي مادة تكثر بتركيز عال في زيت نوى العنب المحضر دون استخدام الحرارة وبتركيز أعلى في دقيق النوى المطحونة ، وقارن كيسفيتر بين تأثير بروكيانيدين والمواد المضادة للتأكسد الأخرى مثل الكارتينويد والبوليفينول وتوصل إلى أن المادة المستخلصة من نوى العنب أقوى20مرة من الأول و17.8 مرة من الثاني ، يصنف العلماء اليوم نحو 200 مرض في قائمة الأمراض التي تسببها الجذور الحرة والتي تتراوح بين الأورام السرطانية

وأمراض القلب والدورة الدموية.

قصتي مع العلاج بالعنب : يطرح كتاب (قصتي مع العلاج بالعنب).. الاستشفاء بالعنب وطرق التداوي به للمؤلف الدكتور عيد الحسيني تجربة جريئة لمريضة بالسرطان خابت كل الوسائل الطبية في علاجها واستمرت في المعاناة مع المرض نحو 6 سنوات, لكنها لم تيأس من رحمة الله.. وانصرفت للبحث عن الدواء الشافي حتى هداها الله إلى تجربة التداوي بالصيام فكفت عن الطعام واكتفت بتناول الماء وبعض أنواع الفاكهة حتى أيقنت بالتجربة أن دواءها في نوع من الفواكه لما استمرت عليه مع الصيام خفت آلامها, وخرجت سموم المرض من جسدها, وعادت سليمة معافاة. هذا النوع هو العنب!! وهذه السيدة هي جوهانا براندت امريكية الأصل, أصيبت بسرطان المعدة أثناء إقامتها في جنوب افريقيا, وهي ليست طبيبة, وتعمل محاضرة بإحدى الجامعات. ويتعرض الكتاب للبحث في جوانب هذه التجربة, ويشمل ذلك: خصائص العنب الطبية وما قاله الآخرون عن التداوي به, التداوي وعلاقته بالغذاء. الكتاب صدر عن دار الطلائع للنشر والتوزيع بالقاهرة.

وصفة وقائية:خليط من زيت العنب وزيت الحبة السوداء للقضاء على الشوارد الحرة في الجسم لمدة شهر مقدار ملعقة صغيرة صباحا ومساءً بمعدل يوم بعد يوم للإنسان السليم.

كريم زيت بذور العنب :

الخواص : إن فعالية كريم زيت بذور العنب تعتمد المعالجة الوقائية الداعمة للجهاز المناعي الناتجة عن تركيب بذور العنب الصافي 100% المزروعة طبيعياً وغير المعالجة كيميائياً .

وبأحدث الطرق العلمية تحت إشراف نخبة من كبار الباحثين في ألمانيا في هذا المجال تم استخلاص هذا الزيت مع عناصره الفعالة دون تغيير في بنيته الكيميائية لضمان الفعالية القصوى للاستخدام العلاجي .

وبعد دراسة علمية وعملية وبالتعاون مع المختبرات الألمانية تم الاتفاق مع شركة A.U.F. GMBH-Germany الألمانية  بالتعاون مع الدكتور الرفاعي لانتاج كريم Le,Sura كمرطب عناية يومي ذوفوائد وخواص عديدة:

1.علاج فعال في جميع حالات الحروق والقروح والجروح الجلدية وخلاصة أزهار البابونج بزيوتها الطيارة المرممة والمضادة للالتهاب .

2.علاج فعال في حالات ترميم الندبات الجلدية مع القروح والحروق ( محتوى عالي من فيتامين TOCOPHEROL E ) .

3. مرمم لخلايا الجلد الناتجة عن جفاف وتهتك البشرة وجعل الجلد أكثر حيوية وليونة .

4.الركودة الدموية الوريدية والتخرشات الجلدية الناتجة عن البواسير .

أما بالنسبة للتصنيع البسيط الذي نقوم به حاليا فيمكننا عمل التالي:

1.زيت نوى العنب 10مل

2.زيت البابونج 5مل

3.زيت جنين القمح 5مل بدلا من كبسولات فيتامين E

4.زبدة كاكو 20مل

طريقة التحضير: تذوب زبدةالكاكاو في حمام مائي او علىنار هادئه ثم تضاف علىالزيوت بعد ان يتم تدفئتها وتحرك حتى يصبح جامدا.

طريقة الاستعمال :

تنظف البشرة جيداً ثم توضع الكمية المناسبة من الكريم ويدلك بها الوجه والكفين والعنق .

التأثيرات الجانبية : لا يوجد أي تأثيرات جانبية للمستحضر .

فوائد العنب للحامل, فوائد العنب الاخضر, فوائد العنب الاحمر, فوائد العنب للبشره, فوائد العنبر, فوائد العنب الاسود, فوائد العنب الاخضر للرجيم, فوائد العنب للشعر, فوائد العنب الابيض, فوائد العنبة, فوائد العنب, فوائد العنب للتخسيس, فوائد العنب للجسم, فوائد العنب واضراره, ماهي فوائد العنب, ما فوائد العنب, ما فوائد العنب الاسود, ما فوائد العنب للبشره, ما فوائد العنب للحامل, فوائد العنب للرجيم, فوائد العنب للاطفال, فوائد العنب للجنس, فوائد العنب للمدخنين, فوائد العنب للكبد, فوائد عصير العنب, فوائد العنبر الخام, فوائد العنبر الدخني, فوائد العنبريه, فوائد العنبر البقري, فوائد خل العنب, فوائد بذور العنب, فوائد العنب المجفف, فوائد العنب البري
author-img
a3chabee هو كاتب محتوى ويب ممتاز في الصحة والتغذية. تنبع خبرتها في هذا الموضوع من البحث المتعمق والمعرفة التي اكتسبتها على مر السنين. يثبت اهتمامها بالعلوم إلى جانب درجة البكالوريوس في التكنولوجيا الحيوية كميزة إضافية ويضيف قيمة إضافية إلى كتاباتها. إنها مهتمة للغاية بالعلوم ، وبالتالي فإن كتابة محتوى عالي الجودة أصبح فضيلتها.

تعليقات