فوائد عشبة زهرة الماسة
زهرة الالماسة
نبات مستديم من فصيلة المركبات, يوجد بريا ويكون مبعثرا أو متجمعا على سفوح الجبال الصخرية وفى المراعى وعلى حافة الطرقات
, لونه مائل للحمرة, والأزهار عنقودية صفراء اللون,والجذور غليظة متشعبة سمراء أو حمراء, وله رائحة نفاذة غير مستحبة.
و هي نوع نباتي من جنس الداحسية(Paronychia) التابع للفصيلة القرنفلية,ويضم جنس الداحسية حوالي (80)نوعا نباتيا ,
من ضمنها الداحسية الفضية(الألماسة), وقد سميت الداحسية لأنها تستعمل في الشفاء من داحس الأظافر, وهي أعشاب حولية
أو معمرة، أوراقها متقابلة لاطئة، أذناتها حرشفية بيضاء واضحة، أزهارها في إبط الأوراق أو متجمعة في نهاية الأغصان مغطاة
بالحراشف الفضية، سبلاتها خمس دائمة، بتلاتها منعدمة، أسديتها خمس.
خيطية الشكل. الأقلام اثنان منفصلان أو ملتحمان حتى القمة. ثمرتها قُربية حرشفية وحيدة البذرةالمحصورة بالكأس الدائم.
مستوطنة المناطق المعتدلة وشبه المدارية.
تتمثل في النبات السوري اللبناني بستة أنواع أبرزها: البارونيشيا الفضية P.argentea المنتشر في المنطقة المتوسطية وفي صحراء
سيناء.
منابتها في الجبال خاصة المناطق الكلسية الرملية ,هو نبات زاحف وينقل عن جالينوس ( انه يشفي المرض الحادث في أصول الأظافر
المسمى بالداحس .
يتضمن نبات الالماسة مركبات كيميائة عضوية فعالة ,تبدأ من الصابونين ولاتقتصر على عدد من الفلافونيدات وكذلك الغليكوسيد
الفلافونول, حيث يمكن
اعتبار النبات مصدرا قيما للفلافونيدات ومضادات الأكسدة, ويمكن استخدام النبات في علاج النقرس والكثير من الامراض.
اﻻسم العلمي:Paronychia argentea
و من اسمائها الأخرى عبيثران ،بعيثران ،حبق الراعى ،قيصوم، شويلاء،برنجاسف
نبات مستديم من فصيلة المركبات، يوجد بريا ويكون مبعثرا أو متجمعا على سفوح الجبال الصخريةوفى المراعى وعلى حافة الطرقات،
لونه مائل للحمرة، والأزهار عنقودية صفراء اللون،والجذور غليظة متشعبة سمراء أو حمراء، وله رائحة نفاذة غير مستحبة.
فوائد زهرة الألماسة
تخفف حالات تشكل الحصوات البوليّة.
تنشط الكلى، كما تزيد إدرار البول.
تعدّ مفيدة لآلام الصدر.
تعتبر مرهماً فعّالاً لمعالجة قضمة الصقيع التي تصيب أصابع القدمين في فصل الشتاء.
تقوي الدم، وتحمي من مرض الأنيميا.
تعالج الإسهال الشديد المزمن.
تطرد الديدان المعويّة التي تُعرف بالديدان الدبوسيّة.
تخفض معدل السكر في البول.
تفتت الحصى في الكلى، وتنظفها من ترسبات والرمل.
توسع المسالك البوليّة.
تسكن أوجاع الصداع.
تقوي الغدد اللمفاويّة.
تفتح الشهية.
يدخل زيتها في الكثير من الصناعات الطبيّة والغذائيّة، كما يصنع منه صبغة تُستخدم في علاج الأمراض التي قد تصيب الجهاز
الهضمي.
تعالج الإكزيما.
تستخدم في الغرغرة كعلاج لالتهابات الفم واللوزتين.
تعالج الاضطرابات والتقلبات الهرمونيّة التي تصيب النساء في مرحلة سنّ اليأس.
تعالج تسارع خفقان القلب.
تخفض الحرارة، وتعالج الحمى.
تحقق حالة من الاستقرار النفسي، وتقي من الاضطرابات الفسيولوجيّة.
تعالج بشكل فعّال تساقط الشعر.
تدعم بنية الجسم.
تعدّ حلاً مثاليّاً لمشكلة الغازات.
تعالج مشاكل الجهاز التناسلي.
تعالج مرض اليرقان.
تخفف من الشعور بالتوتر والقلق الذي يصاحب الدورة الشهريّة لدى النساء.
تعالج الأمراض التي تصيب الجلد.
تعالج نزلات البرد والزكام، والتهاب الشعب الهوائيّة.
تعالج مشاكل الجيوب الأنفيّة.
تعالج مرض الملاريا.
تحمي المرأة من اكتئاب بعد الولادة.
تعالج مرض الدوسنتاريا.
تساعد على إدرار الحليب للمرأة المرضع.
تساعد على الحفاظ على بشرة نضرة.
نبات مستديم من فصيلة المركبات، يوجد بريا ويكون مبعثرا أو متجمعا على سفوح الجبال الصخريةوفى المراعى وعلى حافة الطرقات، لونه مائل للحمرة،
والأزهار عنقودية صفراء اللون،والجذور غليظة متشعبة سمراء أو حمراء، وله رائحة نفاذة غير مستحبة.
الأجزاء الهوائية:
ـ زيت القيصوم يزيد فى إفراز الصفراء، وهوفاتح للشهية بجرعات صغيرة.
ـ ويستعمل الزيت فى كثير من المستحضرات الطبية والصناعات الغذائية.
ـ ويعمل منه صبغة تستعمل فى علاج أمراض الجهاز الهضمي وعسر الهضم وديدان
المعدة.
الإسراف في تناول القيصوم قد يضر بالجهاز العصبي .
لا تستعمل الصبغة أثناء الحمل بالنسبة للنساء .
وصف النبات :
عشبة متوسطة العلو بأوراق ضيقة طويلة ومتشعبة لها رائحة قوية غير مستحبه وعشبتها تعمر بعض سنوات
موطن النبات :
في معظم الدول العربية وعلى ضفاف الأنهار
الجزء الطبي :
كل أجزاء النبته (الأغصان - الأوراق - الأزهار - الجذور )
الجوهر الفعال :
زيت عطري ومادة الأينولين
الاستطبابات:
يستعمل من القيصوم مرهم لمعالجة التثلج في أصابع القدمين في فصل الشتاء
صبغة القيصوم مع الماء المغلي لنفس الغرض السابق ويمكن أستعمال الصبغة أيضا داخليا وذلك بشرب خمسة نقاط من الصبغة مع كأس ماء محلى
شراب القيصوم من أنجح الأدوية لتقوية الغدد اللمفاوية وكذلك الناقهين من مرض طويل
مقوي للدم
يوقف الأسهال المزمن
طارد للديدان المعوية ((الدبوسية))
مدر للطمث (يسقط الأجنه) لأنه يفتح أنضمام الرحم
يخفض نسبة السكر في البول
تحذيرات مهمة
يجب الاعتدال في تناول هذه العشبة، لأنّ الإكثار منها يؤدي إلى:
تتسبب في اضطرابات الجهاز الهضمي، وتؤدي إلى حدوث الإسهال، والقيء، والغثيان.
يحذر الأطباء المرأة الحامل من تناولها، وخاصة في الفترات الأولى المُبكرة من الحمل، حيث تزيد من نشاط الرحم، وبالتالي قد تؤدي إلى الإجهاض وخسارة
الجنين، لكن يوصى بتناولها في الأشهر الأخيرة منه، حيث تسهل عمليّة الولادة.
تعليقات
إرسال تعليق