كلنا نعرف حاجة الانسان للمشروبات، لذلك لماذا لا نشرب ونحصل على احتياجاتنا اليومية من العناصر الغذائية والتي من الصعب الحصول عليها من مصدر واحد.
شرب السوائل تقوم بإنعاش دورتك الدموية، الجهاز الهضمي، جهازك العصبي أيضا، لم يعد مشكلة على الإطلاق بعد اليوم مع منتجنا "مود". نحن نقدم لك مود كشراب شعير طبيعي خالي من الكحول لتستمتع بصحتك.
إبتداء من توصيات الأطباء والتي تؤدي إلى أفضل ظروف صحية وتنتهي بك الى "مود" فيما يلي جزء وليس جميع الحقائق الغذائية لشراب الشعير، لذلك جرب مود بنفسك وجد الفرق.
الفوائد الغذائية لشراب الشعير
أحد أكثر المشروبات المدرة للبول، وبشكل أساسي تتكون من الكربوهيدرات لذلك فهي سهلة الهضم والامتصاص.
لاحتواء شراب الشعير على ثاني اكسيد الكربون فانه يعطي الفوائد التالية:
- يساهم مساهمة هامة في إعطاء تأثير منعش.
- يحفز على توزيع الدم في الغشاء المخاطي للفم.
- زيادة وتحفيز السائل اللعابي في الفم.
- يحفز على تشكيل حامض حامض الهيدروكلوريك في المعدة.
- يعجل من إفراغ المعدة - وذلك بتسريع وتسهيل عملية الهضم.
- يحفز على طرح المواد غير المرغوب فيها مع البول.
- يحتوي شراب الشعير على فيتامين مهم folic- حمض والذي يعد مهم للمرأة الحامل ونقصه يؤدي إلى
- تشوه العمود الفقري للطفل قبل الولادة.
- التقليل من التأثيرات الضارة للبكتيريا نتيجة لوجود غاز ثاني أكسيد الكربون و القفزات - ISO حمض ألفا عشبة الدينار - الجنجل - يعمل على تثبيط نمو هذه البكتيريا المرضية في شراب الشعير بضعة أنواع من البكتيريا تكون قادرة على مقاومة هذه التأثيرات قد تتلف الشعير ولكنها لا تسبب الأمراض.
- وجود القفزات يساعد على منع ظهور مرض هشاشة العظام (هشاشة العظام).
- أكدت الأبحاث والدراسات بان الاستهلاك المنتظم لشراب الشعير يساعد على منع حدوث مرض القلب التاجي عن طريق زيادة مستوى الكولسترول النافع (HDL) والذي يؤدي الى منع تكون الكولسترول الضار (LDL) على جدران الاوعية الدموية والذي يؤدي إلى عرقلة حركة الدورة الدموية.
تم استخدام الشعير لعدة سنوات عن طريق إضافته إلى أغذية الأطفال وكبار السن كدعامات تغذوية
كما ويتم استخدام خليط سائل مستخلص الشعير والسكر كمسهل للأطفال.
علاجات شراب الشعير
1. علاج التهاب المسالك البولية
يعد شراب الشعير علاج طبيعي لالتهابات المسالك البولية كونه مدرًا طبيعيًا للبول، حيث يزيد من التبول، ويساعد في طرد السموم والبكتيريا المسببة للعدوى من الجسم.
بالإضافة إلى ذلك، فإنه يساعد على تطهير الكلى، كما أنه يستخدم لعلاج التهاب المثانة، وحصوات الكلى وارتفاع مستويات الكرياتينين.
2. خسارة الوزن
يعد شراب الشعير الخيار الصحي لخسارة الوزن، بسبب محتواه العالي من الألياف وخاصة البيتا جلوكان، التي تعطي الشعور بالشبع لفترة أطول.
إذ يمكن استبداله بالعصائر والمشروبات الغنية بالسعرات الحرارية.
3. تخفيض الكوليسترول
لاحتواء شراب الشعير على نسب عالية من الألياف غير القابلة للذوبان، يعد مصدرًا جيدًا للحد من مستويات الكوليسترول في الدم، والتقليل من خطر الإصابة بأمراض القلب.
إذ أن الألياف الغذائية تساعد على منع امتصاص الكولسترول من الطعام في المعدة والأمعاء.
4. الحفاظ على صحة القلب
من فوائد شراب الشعير الحفاظ على صحة القلب، وذلك لدوره في منع تصلب الشرايين.
5. الحفاظ على صحة الجهاز الهضمي
يعد شراب الشعير مشروبًا غنيًا بالألياف القابلة وغير القابلة للذوبان، لذلك فهو شراب مفيد لصحة الأمعاء ولتعزيز الهضم، كما أنه مفيد لعلاج مشاكل الجهاز الهضمي بما في ذلك الإمساك والبواسير والتهاب المعدة.
كما يمكن شرب ماء الشعير خلال نوبات الإسهال لاستعادة السوائل وتوازن الأملاح أيضًا.
علاوًة على ذلك، تساعد الألياف في النظام الغذائي في التقليل من خطر الإصابة بسرطانات القولون والمستقيم، ويعتقد أنها تساعد على منع تكون الحصى في المرارة عن طريق الحد من إفراز عصارة المرارة.
6. التحكم بمستويات السكر لمرضى السكري
يعد شراب الشعير شرابًا جيدًا لمرضى السكري، لأنه يساعد في المحافظة على مستويات السكر في الدم، كما أن محتواه من البيتا جلوكان تبطئ من امتصاص الغلوكوز بعد تناول الطعام، وتقلل من ارتفاع نسب الجلوكوز والأنسولين.
كما تقلل البيتا جلوكاجون من خطر الإصابة بالسمنة، وهي عامل خطر رئيسي لمرض السكري من النوع الثاني.
7. الشعور بالانتعاش
من فوائد مشروب الشعير تبريد الجسم بشكل طبيعي والحفاظ على ترطيبه، ومنحه الشعور بالانتعاش أثناء الصيف.
8. الحفاظ على البشرة ونضارتها
من فوائد شراب الشعير دوره في الحفاظ على نضارة البشرة وتأخير ظهور التجاعيد لاحتوائه على مضادات الأكسدة.
طريقة تحضير شراب الشعير
يمكن تحضير شراب الشعير كالآتي:
غسل وتنظيف الشعير بالماء جيدًا.
وضع القليل من الماء في إناء وتركه حتى يغلي.
إضافة الشعير إلى الماء المغلي لمدة نصف ساعة.
تصفية الماء من حبوب الشعير والاحتفاظ به في الثلاجة ليتم تقديمه باردًا.
تعليقات
إرسال تعليق